قد نتفق أو نختلف حول تفاصيل ملكية الأراضي في سرندو و لكن ما لا يجب أن نختلف عليه أن الشرطه و قمعها و تلفيقها و تزويرها و أعتدائاتها هو أمر مدان و مستنكر و يجب أن يوضع له حل--بعد رفض مبارك بصفته الحاكم العسكري التصديق على أحكام البراءه التى حصل عليها الأهالي وتمت أعادة محاكمتهم يوم 16/6 بمحكمة جنايات أمن الدوله العليا طوارئ و تم تأكيد أحكام البراءه مره أخرى و كانت فرحه غامره
شكر خاص لشباب السادس من أبريل الذين قادوا اليوم لينتهي بفرحه و براءة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق